بعض من شرائع الرسل الأطهار للمؤمنين أثناء الصلاة و القداس الإلهي

بعض من شرائع الرسل الأطهار للمؤمنين أثناء الصلاة و القداس الإلهي

1- ينبغي على المؤمن أن يحضر الصلاة من أولها وقبل التسبحة الملائكية، وأن يشترك في القداس الإلهي منذ البداية.
2- يتوجب أن يكشف الرجل عن رأسه عند دخوله إلى الكنيسة للصلاة. أما المرأة فيتوجب عليها وضع غطاء (إيشارب) على رأسها.
3- إذا وصل المؤمن إلى الكنيسة وكان القداس قد إبتدأ فما عليه إلا أن يصلي فقط صلاة: قدوس، قدوس...، وصلاة قدوس أنت الله، فالصلاة الربَّانية ثم يتابع مراحل القداس المتبقية وذلك لأن القداس هو أسمى صلاة يُقدمها المؤمن لله تعالى.
4- لا يجوز الخروج من الكنيسة قبل نوال بركة الكاهن للإنصراف عند انتهاء القداس الإلهي.
5- خلال القداس الإلهي يحني المؤمن رأسه و ظهره للدلالة على الخشوع، ولا يجوز له الركوع.و السجود الكامل
6- إحناء الظهر يستعمله المؤمن أثناء صلاته من يوم عيد القيامة وإلى يوم العنصرة أي حلول الروح القدس.
7- أما السجود التام أي الركوع إلى الأرض فيُستعملُ في باقي أيام السنة تذكاراً لسقوط آدم وذريته. وخاصة في أيام الصيام.ما عدا ايام الأحاد ( ايام القيامة ) من يوم السبت مساءا ساعة سادسة الى يوم احد مساءا ساعة السادسة
8- عندما يرغب المؤمن في تناول جسد الرب ودمه الأقدسين ينبغي عليه أن يستحم وأن يصوم من منتصف الليل إذا كان القداس سيُحتفل به في الصباح، أما إذا كان بعد الظهر أو في المساء فيكفي الانقطاع عن الطعام والشراب من طلوع شمس الصباح الى نهاية القداس وبالنسبة للمرضى فيسمح لهم بالصيام فقط سبع ساعات إن كان القداس في الصباح أو بعد الظهر.
9- يُفضَّل أن يتناول المؤمن القربان المقدس كل أربعين يوما على الأقل.
10-بعد تناول القربان المقدس لا يجوز للمؤمن السجود الكامل وإنما يصلي وهو قائم مع إحناء رأسه فقط.و هذا القانون خاص بلنسبة لأيام ما عدا ألأحاد
11- في يوم التناول يجب على المؤمن أن يمتنع عن الاستحمام والمشروبات الكحولية وعن الثرثرة الزائدة والبصاق وأكل البذور والزيتون وما شابه ذلك لئلا يخرج من فمه بعض أجزاء من القربان المقدس.
12- بعد التناول لا يجوز للمؤمن أن يظل صائما
13- لا يجوز تخصيص يوم السبت أو الأحد للصوم. وإنما يجب اختيار يوماً آخراً. أما إذا وقع يوما السبت والأحد داخل أيام صوم الميلاد والصوم الكبير وغيره من الأصوام فيجب الانقطاع عن اللحوم والحليب ومشتقاته.
بعض من شرائع الرسل الأطهار للمؤمنين أثناء الصلاة و القداس الإلهي 1- ينبغي على المؤمن أن يحضر الصلاة من أولها وقبل التسبحة الملائكية، وأن يشترك في القداس الإلهي منذ البداية. 2- يتوجب أن يكشف الرجل عن رأسه عند دخوله إلى الكنيسة للصلاة. أما المرأة فيتوجب عليها وضع غطاء (إيشارب) على رأسها. 3- إذا وصل المؤمن إلى الكنيسة وكان القداس قد إبتدأ فما عليه إلا أن يصلي فقط صلاة: قدوس، قدوس...، وصلاة قدوس أنت الله، فالصلاة الربَّانية ثم يتابع مراحل القداس المتبقية وذلك لأن القداس هو أسمى صلاة يُقدمها المؤمن لله تعالى. 4- لا يجوز الخروج من الكنيسة قبل نوال بركة الكاهن للإنصراف عند انتهاء القداس الإلهي. 5- خلال القداس الإلهي يحني المؤمن رأسه و ظهره للدلالة على الخشوع، ولا يجوز له الركوع.و السجود الكامل 6- إحناء الظهر يستعمله المؤمن أثناء صلاته من يوم عيد القيامة وإلى يوم العنصرة أي حلول الروح القدس. 7- أما السجود التام أي الركوع إلى الأرض فيُستعملُ في باقي أيام السنة تذكاراً لسقوط آدم وذريته. وخاصة في أيام الصيام.ما عدا ايام الأحاد ( ايام القيامة ) من يوم السبت مساءا ساعة سادسة الى يوم احد مساءا ساعة السادسة 8- عندما يرغب المؤمن في تناول جسد الرب ودمه الأقدسين ينبغي عليه أن يستحم وأن يصوم من منتصف الليل إذا كان القداس سيُحتفل به في الصباح، أما إذا كان بعد الظهر أو في المساء فيكفي الانقطاع عن الطعام والشراب من طلوع شمس الصباح الى نهاية القداس وبالنسبة للمرضى فيسمح لهم بالصيام فقط سبع ساعات إن كان القداس في الصباح أو بعد الظهر. 9- يُفضَّل أن يتناول المؤمن القربان المقدس كل أربعين يوما على الأقل. 10-بعد تناول القربان المقدس لا يجوز للمؤمن السجود الكامل وإنما يصلي وهو قائم مع إحناء رأسه فقط.و هذا القانون خاص بلنسبة لأيام ما عدا ألأحاد 11- في يوم التناول يجب على المؤمن أن يمتنع عن الاستحمام والمشروبات الكحولية وعن الثرثرة الزائدة والبصاق وأكل البذور والزيتون وما شابه ذلك لئلا يخرج من فمه بعض أجزاء من القربان المقدس. 12- بعد التناول لا يجوز للمؤمن أن يظل صائما 13- لا يجوز تخصيص يوم السبت أو الأحد للصوم. وإنما يجب اختيار يوماً آخراً. أما إذا وقع يوما السبت والأحد داخل أيام صوم الميلاد والصوم الكبير وغيره من الأصوام فيجب الانقطاع عن اللحوم والحليب ومشتقاته.