منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تــــم نقـــل هذا المنتدي إلي موقع آخــــر ... ننتظر انضمامـكــم لأسرة منتدانا لنخدم معاً كلمة الرب ... منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات


 

 السنة الطقسية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 18519
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
العمر : 50
الموقع : لبنان

السنة الطقسية Empty
مُساهمةموضوع: السنة الطقسية   السنة الطقسية I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 19, 2014 6:18 pm



السنة الطقسية





التصميم





المقدمة


1ً. تحديد السنة الطقسية


2ً. تكوين السنة الطقسية


أ- نهار الأحد


ب- الأسبوع


ج- عيد الميلاد


د- عيد الدنح أو الظهور


هـ- زمن الصوم الكبير


و- أسبوع الآلام، إستعداداً لعيد القيامة


ز- عيد القيامة


ح- عيد العنصرة


ط- الزمن العادي


3ً. طابع السنة الطقسية


أ- طابع تربوي


ب- طابع تاريخي


ج- طابع لولبي


4ً. الأهمية اللاهوتية للسنة الطقسية


الخاتمة




المراجع




- كمبي جان، دليل الى قراءة تاريخ الكنيسة، طبعة أولى، دار المشرق، بيروت، 1994.


- إدلبي ناوفيطوس (المطران)، كتاب الصلاة، منشورات التجديد، دير الملاك ميخائيل، الذوق، 1962.


- اللجنة الليتورجية، كتاب الصلوات الطقسية على مدار السنة لكنيسة الروم الملكيين الكاثوليك، الجزء الثالث، طبعة أولى، مطبعة الآباء البولسيين، جونيه، 1997.


- الكتاب المقدس، طبعة ثالثة، دار المشرق، 1994.


- لحام لطفي (المطران)، مدخل الى الرتب الليتورجية ورموزها في الكنيسة الشرقية، المطبعة البولسية، جونيه.


- معجم اللاهوت الكتابي، طبعة ثالثة، دار المشرق، بيروت، 1991.


- الوثائق المجمعية، ترجمة المطران عبده خليفة، يوسف بشارة وفرنسيس البيسري، طبعة رابعة منقحة، 1991.




المقدمة


لم تكن الطقوس يوماً كلمة محفوظة في التقليد والمخطوطات، بل كلمة البشرى الخلاصية، المبنية على السيد المسيح، العائش، المتألم والمائت فوق الصليب، والقائم من القبر. فالسيد المسيح لم يكن انساناً كسائر علماء التاريخ وغيرهم، بل هو الله الذي تجسّد، فقدّس الكون بتجسّده. وما الطقوس، الا احتفال الشعب بتذكار دخول السيد المسيح تاريخنا، لكي نعيش في حضوره. والسنة الطقسيّة، تقوم بنيتها على مراحل التدبير الخلاصي إلى أن يتم مدارها ويكتمل حول سر المسيح الفادي.


هذا الواقع يدعونا إلى مواكبة نشأة الطقوس التي نعيشها سنوياً في احتفالاتنا الليتورجية والتوقف عند اهمّيتها في حياتنا المسيحية، والروحية.


لذا كان هدفنا من هذا الموضوع، الكشف عن هويّة السنة الطقسية : تاريخها، تطورها، لاهوتها روحانيتها، وعن دورة الزمن وتأثيره على حياتنا.


كيف ابتدأت هذه السنة ؟ وما هي عناصرها ؟ وهل هي كالسنة العادية، بمفهومها وتحديدها ؟


سنحاول الاجابة على كل هذه الاسئلة في صلب موضوعنا.




1ً. تحديد السنة الطقسية


عرفت الحضارات القديمة السنة الطقسية. فكان لها طرق في احتفالاتها التي تتوزع على دورات الطبيعة، وتتركز على الشمس والقمر اللذين خلقهما الله ليفصل النهار والليل.


وكانت بعض الديانات تحتاج إلى القاعدة القمرية، كما هو الحال في الاسلام.


أما المسيحية فقد احترمت تقاليد الحضارات التي سبقتها جاعلة ظهور المسيح محور سنتها الطقسية الذي قدّس السنة والكون وجعله يتحدث عنه. فالسنة الطقسية، عند المسيحيين، هي اختصار حياة المسيح الثلاثة والثلاثين سنة في سنة واحدة. لذلك يمكننا القول أن المسيح أعطى السنة المدنيّة معناها، لكي يمارس الشعب إيمانه، المتمحور حول حضور المسيح في الزمن.




2ً. تكوين السنة الطقسية


أ- نهار الأحد


يبدأ تاريخ هذا اليوم بقيامة الرب يسوع التي تمّت يوم الأحد. وحافظ على هذا التقليد آباء الكنيسة الذين "يتحدثون عن اجتماع الجماعة في مكان واحد معيّن: المدعو يوم الشمس". والمجمع الفاتيكاني (دستور في الليتورجيا، 106) يذكر أن ليوم الأحد اهمية كبرى، لأنه أساس السنة الطقسية وبتحديده يوم الأحد هو غير "السبت اليهودي"، أي العبور من السبت، اليوم الأخير من الاسبوع إلى اليوم الاول منه، هو ركيزة الاسبوع منه ننطلق واليه نعود. اعتُبِرَ هذا العيد بطالة، ويوم راحة في ايام قسطنطين الملك (القرن الرابع). دُعِيَ باليوم الثامن نسبة إلى ايام الاسبوع السبعة : كونه ملء الملء.




ب- الأسبوع


فُرِضَ الاحتفال الاسبوعي منذ البداية، وذلك بحسب التقليد اليهودي الذي ركزّ عليه سفر التكوين (تك 3/32).


رأى المسيحيون في دورة الاسبوع العادي صورة للاسبوع العظيم، اسبوع الآلام لذلك فيه: أيام للصيام (الاربعاء، الجمعة)، بدلاً من الاثنين والخميس اللذين كانا للمرائين. السبت يعكس صورة السبت العظيم، لذلك يكرّس للموتى في الشرق، وللعذراء مريم في الغرب. فأيام الاسبوع تحمل إلينا ذكريات الخلاص وتذكارات القديسين، بحيث يكون أسبوعنا كله تحت بركات الرب وشفاعة قديسيه.


إن هذه المعطيات من الدورة الاسبوعية كانت في أساس السنة الطقسية.




ج- عيد الميلاد


نرى في الكنيسة الشرقية وفي الكنيسة الرومانية ذكرى ميلاد الرب يسوع منذ أوائل القرن الرابع. إلا أنها كانت إحدى الذكريات التي جمعتها الكنيسة وعيّدت لها معاً في 6 كانون الثاني في عيد شامل دعته "عيد الظهور الإلهي" أولاً في ميلاده ثمّ في معموديته في الأردن، مما جعل عيد الظهور عيد فكرة لاهوتية أكثر مما هو ذكرى تاريخية. ثمّ سُلخت ذكرى الميلاد عن ذكرى العماد في رومة واحتفل بها في 25 كانون الأول "تنصيراً" للعيد الذي كان يحتفل به العالم الروماني الوثني منذ أن أدخل أوريليانوس قيصر سنة 274 "عيد ميلاد الشمس التي تُغلب". فكان "ميلاد الشمس التي لا تُغلب" في الأوساط المسيحية، ميلاد المسيح يسوع، شمس العدل ونور العالم. فللإله المتجسّد، للطفل الرضيع، الذي اتّخذ مسكنتنا وأصبح واحداً منا لكي يؤلّهنا، وتصرّف فيما بيننا معلّماً إيّانا طرق الخلاص وأحبّنا حتى بذل نفسه عنّا وهذا ما قاله القديس إيريناوس بهذا الصدد "صار الإله إنساناً ليصير الإنسان إلهاً".




د- عيد الدنح أو الظهور


هو عيد الظهور والاعتلان والاشراق، عيد اعتماد الرب في مياه الاردن وبدء رسالته العلنية. حمل معنى لاهوتياً، هو ظهور الثالوث الاقدس لاول مرة : هو اعتلان مجد الله ومحبته للبشر ولطفه ورحمته في شخص المسيح. هو من اهم الاعياد واهم ركائز السنة الطقسية.




هـ- زمن الصوم الكبير


مارست الاجيال الاولى الصوم كعبادة لا كشريعة. وكانوا يصومون يومين واكثر، أو أسبوعين بلا انقطاع. تطوّر الصوم في القرن الرابع، إلى ستة أو ثمانية أسابيع، حتى بلغ الأربعين يوماً. هذا عائد للتقليد الكتابي، الذي يقول بأن موسى وايليا والمسيح، صاموا أربعين يوماً وأربعين ليلة . الصوم هو احتفال طقسي جماعي، لذلك يكون زمن الصوم، زمن اقتداء أكمل بالفادي وشركة في عمل خلاصنا ومحبة أوفر للقريب وللذات.




و- أسبوع الآلام، إستعداداً لعيد القيامة


يرتكز الاحتفال بهذا العيد على المرحلة الاخيرة من حياة الفادي، وذلك بمشاركتنا مشاركة تامة في جميع حالات الفادي الإنسانية والروحية. وتحملنا على الاقتداء الأكمل بحياته.


يوم الخميس العظيم المقدس المعروف بخميس الاسرار. في هذا اليوم تُعيد الكنيسة المقدسة الى ذهننا ذكرى العشاء السري، وفيه غسل السيد له المجد أقدام تلاميذه ورسم سرّ القربان الأقدس، كما أنها تذكّرنا بخيانة يهوذا، التلميذ الغاش، الذي جسر على الإشتراك بأقداس الرب وغادر العشاء السري لكي ينفّذ مؤامرة تسليم معلمه.


يوم الجمعة العظيم المقدّس المعروف بالجمعة الحزينة، هذا اليوم المقدس يقودنا من بستان الجسمانية حيث نازع سيدنا يسوع المسيح وخانه يهوذا فقبض عليه بغشّ، الى قيصر بيلاطس والي اليهودية الذي نفّذ الحكم، الى الجلجلة حيث صلب رب المجد، والى القبر الجديد المنحوت في الصخر حيث وضع جسمه المائت بانتظار قيامته في اليوم الثالث.


يوم السبت العظيم المقدس أو سبت النور، وفيه يُحتفل بنزول المسيح الى الجحيم أعني الى نفوس الآباء والأجداد الذين ينتظرون مجيء المسيح.




ز- عيد القيامة


هو عيد الفصح عند اليهود الذي احتفل فيه السيد المسيح مع تلاميذه في العشاء الاخير، لذلك فإن القيامة المجيدة هي أساس ايماننا المسيحي. "وإذا لم يكن المسيح قد قام فإيمانكم باطل ولا تزالون بخطاياكم (1 كور 15/17). كان جميع المسيحيين، في نهاية القرن الثاني، يحتفلون بعيد الفصح، وإن اختلفوا على التاريخ الفعلي. ففي بعض أقاليم الشرق احتفظ المسيحيون بيوم الفصح اليهودي (في أي يوم من الأسبوع وقع)، وفي المناطق الأخرى، إختاروا يوم الأحد التالي لعيد الفصح اليهودي . عام 1582، وعلى أثر اصلاح البابا غريغوريوس الثالث عشر، الذي حدّد السنة 365 وربع اليوم، تغيّر هذا العيد في الغرب. أما الشرق فبقي وما يزال الخلاف قائم على تعيين يوم واحد لهذا العيد، على أمل أن يُتَّفَق عليه اليوم.




ح- عيد العنصرة


يدل لفظ عنصرة على العيد الذي يحتفل به بعد الفصح بخمسين يوماً. وقد تطور موضوع هذا العيد. كان أولاً عيداً زراعياً، ثمّ أخذ يعني فيما بعد ذكر حدث العهد التاريخي. وأخيراً أصبح عيد هبة الروح، معلناً إنشاء العهد الجديد على الأرض. ففي العهد القديم واليهودية كانت العنصرة هي مع الفصح والمظال، أحد الأعياد الثلاثة التي ينبغي أن يتقدّم فيها شعب إسرائيل أمام الله في الموضع الذي يختاره ليحل فيه اسمه (تث 16/12 و 16). كان في البدء عيد الحصاد يوم الفرح والشكر (خر 13/6 ؛ عد 28/26 ؛ أح 23/16-18). ثمّ أصبح العيد ذكرى سنوية : قد تمّم العهد بعد حوالي خمسين يوماً (خر 19/1-16) من الخروج من مصر الذي يحتفل به في الفصح.


أما العنصرة المسيحية فهي حلول الروح القدس على التلاميذ. وتعلّم الكنيسة الأولى أن المسيح الذي مات وقام وتمجّد عن يمين الآب يتمّم عمله بإفاضة الروح على جماعة الرسل (أع 2/23-32) وتشكّل العنصرة اكتمال الفصح.




ط- الزمن العادي


هو أطول دورة في السنة الطقسية، يوجد فيه بعض الاعياد الكبيرة للسيد المسيح (عيد التجلي، عيد الصليب) وأدخلت عليه بعض الاعياد لتبرز الثالوث، هو عيد الثالوث الاقدس. ولاهوت الحضور الحقيقي في سر الافخارستيا في (خميس الاسرار) ؛ وفي هذه الدورة الطقسية برزت أعياد السيدة أم الله (ولادتها، نياحتها)، وهناك أعياد للرسولين، بطرس وبولس، عيدهم مع زمن الرسل الذي يلي العنصرة مباشرة.




3ً. طابع السنة الطقسية


أ- طابع تربوي


الغاية التي وُضِعَت من أجلها السنة الطقسية، هي تربويّة ترمي إلى مساعدة المؤمن كي يعيش سر المسيح ويشهد له. ولعدم امكانية الإنسان، عيش كل أسرار المسيح، وحياته دفعة واحدة ؛ رُتِّبَت السنة الطقسية ترتيباً يتلاءم وهذا الوضع الإنساني، لكي يتدرّج من زمن إلى زمن ليصل إلى القيامة ومنها إلى انتظار المجيء الثاني.




ب- طابع تاريخي


إن أحداث السنة الطقسية هي أحداث حقيقية واقعية لا خيالية، انما هي مجموعة أحداث جُمِعَت في سنة واحدة، هي اختصار لثلاثة وثلاثين سنة من حياة يسوع بين البشر.




ج- طابع لولبي


المقصود منه أنه لا يمكن للإنسان أن يحتفل مرة واحدة بأحداث المسيح، لانه في كل مرة نقوم باحتفال، لا نكرر ما قُمنا فيه سابقاً، بل نجدّد، ونتقدّم للوصول إلى اعماق المسيح الرب، ونحن كبشر مائتين لا نستطيع أن نستوعب السر دفعة واحدة، في سنة واحدة واحتفال واحد.




4ً. الأهمية اللاهوتية للسنة الطقسية


السنة الطقسية شبيهة بدورة الارض حول الشمس مرة كل اثني عشر شهراً، هي الاساس وكل ما عداها يجب ان يرتبط بها بشكل او بآخر. تدعو إلى تراتبية في التنوّع والتغيير في العبادات والدورات الاخرى. لا يطغى عيد قديس، على عيد سيدي. السنة الطقسية فيها من الزمن المدني والعادي الذي يعاش بحسب روزنامة الدولة أو المجتمع، لأن السنة المدنيّة تجهل سر المسيح، المائت والقائم من القبر. أما السنة الطقسية، فهي خشبة خلاص للزمن العادي، وما السنة الطقسيّة إلا وهي تدور حول سر المسيح الفادي.




الخاتمة


من خلال معالجتنا لهذا الموضوع نجد بأن للطقوس على اختلاف أنواعها أهمية كبرى في حياة الكنيسة. فليست الطقوس حقبة عابرة. إنها زينة الكنيسة الجامعة، وكنز روحي لا يجوز التخلي عنه، كما لا يجوز التخلي عن تقليد الرسل والآباء القديسين. إنها برهان ساطع عن وحدة الإيمان في الكنيسة. فليست هناك طقوس هرطوقية أو منشقة، لأن كل الطقوس الشرقية نشأت قبل قيام الهرطقات والإنشقاقات في الكنيسة. فالطقوس هي مجموعة الرموز والكلمات والحركات التي تعبّر بها الكنيسة، بالاتحاد مع المسيح رأسها، عن العبادة الواجبة لله عزّ وجلّ.


بالنسبة لي، فالطقوس على اختلافها مصدر إيماني ضروري لكل مؤمن ليستطيع استقبال عمق سر المسيح المائت والقائم من بين الأموات. لهذا فتراتبيّة وتزامن الأعياد في السنة الطقسية أسلوب تربوي إيماني يجعل من حياة المؤمن حياة متجدّدة خارج عن إطار الروتين.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعاد
الادارة العامة
الادارة العامة
سعاد


عدد المساهمات : 17886
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
الموقع : لبنان

السنة الطقسية Empty
مُساهمةموضوع: رد: السنة الطقسية   السنة الطقسية I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 19, 2014 9:31 pm

السنة الطقسية D69
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 18519
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
العمر : 50
الموقع : لبنان

السنة الطقسية Empty
مُساهمةموضوع: رد: السنة الطقسية   السنة الطقسية I_icon_minitimeالخميس فبراير 20, 2014 2:32 pm

السنة الطقسية 1920511_359617327509562_1117299521_n
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
julie
المديرة العام
المديرة العام
julie


عدد المساهمات : 11235
تاريخ التسجيل : 03/06/2014

السنة الطقسية Empty
مُساهمةموضوع: رد: السنة الطقسية   السنة الطقسية I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 03, 2014 5:12 am

السنة الطقسية Jo1jo.comfcceea35a8
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 18519
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
العمر : 50
الموقع : لبنان

السنة الطقسية Empty
مُساهمةموضوع: رد: السنة الطقسية   السنة الطقسية I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 03, 2014 4:42 pm

السنة الطقسية 1660220_361622547309040_1176956727_n
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السنة الطقسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  معاني الرموز في الصلوات الطقسية
» معاني الرموز في الصلوات الطقسية
» الصورة الطقسية للسيدة العذراء مريم
» السنة الجديدة
» لو جاء يسوع في هذه السنة" 2014" ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات  :: قسم الكنيسة :: قسم الطقس الكنسى-
انتقل الى: